المؤكد أن الأكراد تجاوزوا مرحلة تجنب الحديث بلغتهم الأم داخل مؤسسات الدولة أو حتى في ما بينهم بحضور الأتراك، ولم يعودوا بحاجة إلى إخفاء شرائط التسجيل الموسيقية المهربة من سورية أو العراق كلما تعرضوا لمداهمة قوات الأمن التركية التي كانت تعتبر العثور على مثل هذه «الممنوعات» تهمة تعرض أصحابها إلى السجن